Full Name: Muhammad Naasir ad Deen ibn Haaj Nooh al-Albaanee.
Country of Origin: Albania
Al ‘Allaamah, al Faqeeh, the Muhaddith of our time, it is said that he revived the knowledge of Hadeeth in our time, it was also said that he revived the time of al Haafidh ibn Hajar and al Haafidh ibn Katheer again. He was amongst the few who specialized in the knowledge of Jarh wa Ta’deel and Mustalah al Hadeeth
He was born to a poor religious family, his father used to be the reference point in religion in his area, teaching people their religion.
He later migrated to Damascus along with his father. Acting upon his father’s advice, he did not complete his secular education and started studying the Qur-aan, Tawheed, Arabic and Hanafee Figh according to a curriculum set by his father. He studied under his father and other scholars in his area.
Contradicting his father’s directions of blindly following the Hanafee Madh-hab and warning him from the knowledge of Hadeeth, he started studying the knowledge of Hadeeth around the age of twenty and became engrossed by it. He then went on to carry the banner of calling to Tawheed and the Sunnah in Syria and the world over.
Amongst his achievements:
His praise amongst the scholars:
Al ‘Allaamah ‘Abdul ‘Azeez ibn Baaz stated:
“I have not seen a scholar of Hadeeth under the shade of the skies like al ‘Allaamah Muhammad Naasir ad Deen al Albaanee in this time period.”
He was also asked: ‘Who is the Mujaddid (reviver) of this century?’ He replied: ‘In my opinion, the Mujaddid of this time period is Shaykh Muhammad Naasir ad Deen al Albaanee and Allaah knows best.’
Al ‘Allaamah Muhammad ibn Saalih al ‘Uthamymeen, may Allaah have mercy upon him, stated:.
“…he possesses vast knowledge of Hadeeth, whether it is in the chains of narration or the understanding of the texts. Allaah has benefited many people through his written works, in terms of knowledge, Manhaj, and inclination to the knowledge of Hadeeth. He has had an enormous influence over the Muslims, and all praise is due to Allaah."
Al ‘Allaamah Muqbil ibn Haadee al Waadi’ee stated:
“What I firmly believe and worship Allaah with is that Shaykh Muhammad Naasir ad Deen al Albaanee, may Allaah preserve him, is from the Muhadithoon, those whom the following statement of the Messenger of Allaah - صلى الله عليه وسلم – falls true upon: “Indeed Allaah sends someone who revives the affair of the religion at the end of every hundred years.’
Al ‘Allaamah ‘Abdul Muhsin al ‘Abbaad stated:
“I do not know anyone of his caliber in this time period, in caring for Hadeeth and the extent of his knowledge. I or other than me cannot do without his books and benefiting from them.”
He bequeathed his entire library to the Islaamic University of Madeenah
A more complete biography of the Shaykh can be found here
His complete biography in Arabic can be found here
Amongst the books he authored:
All these books can be downloaded separately at the Shaykh’s official site here
الشيخ الألباني من علماء الحديث البارزين المتفردين في علم الجرح والتعديل، والشيخ الألباني حجة في مصطلح الحديث وقال عنه العلماء المحدثون إنه أعاد عصر ابن حجر العسقلاني والحافظ بن كثير وغيرهم من علماء الجرح والتعديل. .
نشأ في أسرة فقيرة متدينة يغلب عليها الطابع العلمي، فكان والده مرجعاً للناس يعلمهم و يرشدهم. .
هاجر صاحب الترجمة بصحبة والده إلى دمشق الشام للإقامة الدائمة فيها. نظراً لرأي والده الخاص في المدارس النظامية من الناحية الدينية، فقد قرر عدم إكمال الدراسة النظامية ووضع له منهجاً علمياً مركزاً قام من خلاله بتعليمه القرآن الكريم، و التجويد، و النحو و الصرف، و فقه المذهب الحنفي
على الرغم من توجيه والد الألباني المنهجي له بتقليد المذهب الحنفي و تحذيره الشديد من الاشتغال بعلم الحديث، فقد أخذ الألباني بالتوجه نحو علم الحديث و علومه، فتعلم الحديث في نحو العشرين من عمره حمل الشيخ الألباني راية الدعوة إلى التوحيد و السنة في سوريا
أعماله وانجازاته
اختارته كلية الشريعة في جامعة دمشق ليقوم بتخريج أحاديث البيوع الخاصة بموسوعة الفقه الإسلامي، التي عزمت الجامعة على إصدارها عام 1955 م.
اختير عضواً في لجنة الحديث، التي شكلت في عهد الوحدة بين مصر و سوريا، للإشراف على نشر كتب السنة و تحقيقها.
طلبت إليه الجامعة السلفية في بنارس "الهند" أن يتولى مشيخة الحديث، فاعتذر عن ذلك لصعوبة اصطحاب الأهل و الأولاد بسبب الحرب بين الهند و باكستان آنذاك.
طلب إليه معالي وزير المعارف في المملكة العربية السعودية الشيخ حسن بن عبدالله آل الشيخ عام 1388 ه ، أن يتولى الإشراف على قسم الدراسات الإسلامية العليا في جامعة مكة، وقد حالت الظروف دون تحقيق ذلك.
اختير عضواً للمجلس الأعلى للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة من عام 1395 ه إلى 1398 ه.
انتدب من سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله رئيس إدارة البحوث العلمية و الإفتاء للدعوة في مصر و المغرب و بريطانيا للدعوة إلى التوحيد و الاعتصام بالكتاب و السنة و المنهج الإسلامي الحق.
و لقد كانت قررت لجنة الإختيار لجائزة الملك فيصل العالمية للدراسات الإسلامية من منح الجائزة عام 1419ه / 1999م ، و موضوعها "الجهود العلمية التي عنيت بالحديث النبوي تحقيقاً و تخريجاً و دراسة" لفضيلة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني السوري الجنسية، تقديراً لجهوده القيمة في خدمة الحديث النبوي تخريجاً و تحقيقاً ودراسة و ذلك في كتبه التي تربو على المئة.
ثناء العلماء عليه
قال سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله
ما رأيت تحت أديم السماء عالما بالحديث في العصر الحديث مثل العلامة محمد ناصر الدين الألباني
فسئل من مجدد هذا القرن، فقال -رحمه الله-: الشيخ محمد ناصر الدين الألباني هو مجدد هذا العصر في ظني والله أعلم
وقال الفقيه العلامة الإمام محمد صالح العثيمين
…و أنه ذو علم جم في الحديث، رواية و دراية، و أن الله تعالى قد نفع فيما كتبه كثيراً من الناس، من حيث العلم و من حيث المنهاج و الاتجاه إلى علم الحديث، و هذه ثمرة كبيرة للمسلمين و لله الحمد، أما من حيث التحقيقات العلمية الحديثية فناهيك به
وقال الشيخ مقبل الوادعي
والذي أعتقده وأدين الله به أن الشيخ محمد ناصر الدين الألباني حفظه الله من المجددين الذين يصدق عليهم قول الرسول (صلى الله عليه وسلم) [إن الله يبعث على رأس كل مائة سنة من يجدد لها أمر دينها
قال العلامة عبد المحسن العباد
لا أعلم له نظيراً في هذا العصر في العناية بالحديث وسعة الإطلاع فيه، وأنا لا أستغني وأرى أنه لا يستغني غيري عن كتبه والإفادة منها.
موقع الشيخ الرسمي alalbany.net
ترجمة كاملة للشيخ هنا
من مؤلفاته:
يمكنك أن تحمل كتبه هنا.
Alternately, a searchable program consisting of all his books can be downloaded here