{The Hajj (pilgrimage) is (in) the well-known months. So whosoever intends to perform Hajj therein (by assuming Ihraam), then he should not have sexual relations (with his wife), nor commit sin, nor dispute unjustly during the Hajj [Al-Bararah: 197]This type of crowding removes Khushoo' (concentration over worship) and makes one forget the remembrance of Allah; which are the amongst the greatest objectives of Tawaaf.
"Indeed I know that you are a stone, you do not benefit or harm, and had it not been that I’ve seen the Messenger - صلى الله عليه وسلم – kiss you, I would not kiss you."
In the Musnad of al-Imam Ahmad, on the authority of Mujaahid, on the authirty of ibn 'Abbaas – may Allah be pleased with him, that he made Tawaaf with Mu'aawiyah - may Allah be pleased with him, and Mu'awiyyah started touching all corners of the Ka'bah.
Ibn 'Abbaas said: "Why have you touched these two corners while the Messenger never used to touch them?"
Mu'awiyyah replied: "Nothing of the Ka'bah should be abandoned."
Ibn Abbaas responded: "Indeed you have a good example in the Messenger of Allah."
Mu'awiyyah said: "You have spoken the truth."
todayPublished:Oct 03, 2013
editTranslator:Abu AbdulWahid, Nadir Ahmad
visibility5395
ruleShould you find an error, please contact us
priority_highPlease keep comments knowledge based and topic related.
ابتداء الطواف من قبل الحجر أي من بينه وبين الركن اليماني ، وهذا من الغلو في الدين الذي نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو يشبه من بعض الوجوه تقدم رمضان بيوم أو يومين ، وقد ثبت النهي عنه .وادعاء بعض الحجاج أنه يفعل ذلك احتياطاً غير مقبول منه ، فالاحتياط الحقيقي النافع هو اتباع الشريعة وعدم التقدم بين يدي الله ورسوله .
طوافهم عند الزحام بالجزء المسقوف من الكعبة فقط بحيث يدخل من باب الحجر إلى الباب المقابل ويدع بقية الحجر عن يمينه ، وهذا خطأ عظيم لا يصح الطواف بفعله ، لأن الحقيقة انه لم يطف بالبيت وإنما طاف ببعضه .
الرمل في جميع الأشواط السبعة .
المزاحمة الشديدة للوصول إلى الحجر لتقبيله حتى إنه يؤدي في بعض الأحيان إلى المقاتلة والمشاتمة ، فيحصل من التضارب والأقوال المنكرة ما لا يليق بهذا العمل ولا بهذا المكان في مسجد الله الحرام وتحت ظل بيته ، فينقص بذلك الطواف بل النسك كله ، لقوله تعالى :
(الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ فَمَنْ فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلا رَفَثَ وَلا فُسُوقَ وَلا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ) (البقرة: الآية197)
وهذه المزاحمة تذهب الخشوع وتنسي ذكر الله تعالى ، وهما من أعظم المقصود في الطواف .
اعتقادهم أن الحجر نافع بذاته ، ولذلك تجدهم إذا استلموه مسحوا بأيديهم على بقية أجسامهم أو مسحوا بها على أطفالهم الذين معهم ، وكل هذا جهل وضلال ، فالنفع والضرر من الله وحده ، وقد سبق قول أمير المؤمنين عمر :
( إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع ، ولولا أني رأيت النبي صلى الله عليه وسلم يقبلك ما قبلتك ) .
استلامهم ـ أعني بعض الحجاج ـ لجميع أركان الكعبة وربما استلموا جميع جدران الكعبة وتمسحوا بها ، وهذا جهل وضلال ، فإن الاستلام عبادة وتعظيم لله عز وجل فيجب الوقوف فيها على ما ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يستلم النبي صلى الله عليه وسلم من البيت سوى الركنين اليمانيين ( الحجر الأسود وهو في الركن اليماني الشرقي من الكعبة ، والركن اليماني الغربي )
وفي مسند الإمام أحمد عن مجاهد عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه طاف مع معاوية رضي الله عنه فجعل معاوية يستلم الأركان كلها
فقال ابن عباس : لم تستلم هذين الركنين ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يستلمهما ؟
فقال معاوية : ليس شيء من البيت مهجورا .
فقال ابن عباس : لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة .
فقال معاوية : صدقت .
todayتاريخ الإضافة :Oct 03, 2013
editالمترجم :أبو عبد الواحد نادر أحمد
visibility5395
ruleإن كان لديكم أي ملاحظة في الترجمة فضلاً ارسلوا الينا
priority_highنرجو أن تكون التعليقات علمية و متعلقة بالموضوع.